يرى علماء الإدارة والسياسة المعاصرين أن مصدر القرارات السليمة وصنع السياسات العامة الرشيدة أساسه الاستشارات التي يتسم فيها أصحابها بالمهارة والخبرة والكفاءة العلمية والعملية وبمصداقية البيانات وموضوعية الحياد والتحليل والمعالجة وتقديم البدائل العلمية بوضوح.
وأخذاّ في الاعتبار هذه الأهمية البالغة لدور الخبراء الاستشاريين فإن هيئة الأمم المتحدة ومنظماتها المتخصصة وضعت حزمة من المعايير الواجب مراعاتها في اختيارهم وتأديتهم لأدوارهم بما يكفل لها الموضوعية والحيادية والاستقلالية وصولاً لتقديم خدمات استشارية بأعلى درجات الدقة والكفاءة والمهارة
إن ذلك الإدراك للدور المتعاظم للعمل البحثي على اختلاف صوره وأشكاله، وتلك المعايير وغيرها الكثير من الضوابط والاشتراطات الضامنة لتقديم الخدمات الاستشارية والتدريبية وعلى وجه الخصوص في مجالات الإدارة والسياسات العامة، على نحو يحقق الأهداف والغايات المأمولة منها، بما في ذلك صنع واتخاذ القرار الرشيد – هي القناعة الراسخة للمنهل للاستشارات والدراسات الإدارية بالشراكة مع المركز الاستشاري لحماية التجارة والاستثمار (مركز حماية) كمركز علمي خاص
يرى علماء الإدارة والسياسة المعاصرين أن مصدر القرارات السليمة وصنع السياسات العامة الرشيدة أساسه الاستشارات التي يتسم فيها أصحابها بالمهارة والخبرة والكفاءة العلمية والعملية وبمصداقية البيانات وموضوعية الحياد والتحليل والمعالجة وتقديم البدائل العلمية بوضوح.
وأخذاّ في الاعتبار هذه الأهمية البالغة لدور الخبراء الاستشاريين فإن هيئة الأمم المتحدة ومنظماتها المتخصصة وضعت حزمة من المعايير الواجب مراعاتها في اختيارهم وتأديتهم لأدوارهم بما يكفل لها الموضوعية والحيادية والاستقلالية وصولاً لتقديم خدمات استشارية بأعلى درجات الدقة والكفاءة والمهارة
إن ذلك الإدراك للدور المتعاظم للعمل البحثي على اختلاف صوره وأشكاله، وتلك المعايير وغيرها الكثير من الضوابط والاشتراطات الضامنة لتقديم الخدمات الاستشارية والتدريبية وعلى وجه الخصوص في مجالات الإدارة والسياسات العامة، على نحو يحقق الأهداف والغايات المأمولة منها، بما في ذلك صنع واتخاذ القرار الرشيد – هي القناعة الراسخة للمنهل للاستشارات والدراسات الإدارية بالشراكة مع المركز الاستشاري لحماية التجارة والاستثمار (مركز حماية) كمركز علمي خاص
بما يؤكد أن مزاولة الخبير لمهامه يكون وفقاً لمنهجيات وأصول علمية إلى جانب الخبرات العملية في مجال التخصص
وذلك في مجال بعينه والممارسة العملية الواسعة له في المجال المعني باعتباره الأساس الأهم لبناء الثقة فيه وجعله أهلاً لتأدية المهام المطلوبة منه
قبل تعيينه أو التعاقد معه في المنظمة/ المؤسسة بمعنى أن يكون مشهوداً له بالكفاءة والإجادة والتميز في مجال تخصصه
وذلك بين المشورة المتمثلة في تقديم النصح والتوجيه لصانع القرار في المنظمة/ المؤسسة، وبين تقديم الاستشارة التي تتطلب قدراً أكبر من التأني والدراسة والبحث والتحليل
مع المنهل، نستلهم المستقبل ونبني الكوادر لتحقيق التنمية الشاملة والتميز المؤسسي